Graça
1 ترنيمة المصاعد. من الاعماق صرخت اليك يا رب.
2 يا رب اسمع صوتي لتكن اذناك مصغيتين الى صوت تضرعاتي.
18 ولذلك ينتظر الرب ليتراءف عليكم ولذلك يقوم ليرحمكم لان الرب اله حق. طوبى لجميع منتظريه.
13 لذلك منطقوا احقاء ذهنكم صاحين فالقوا رجاءكم بالتمام على النعمة التي يؤتى بها اليكم عند استعلان يسوع المسيح.
25 نعمة ربنا يسوع المسيح مع روحكم. آمين. الى فليمون كتبت من رومية على يد انسيمس الخادم
6 انما خير ورحمة يتبعانني كل ايام حياتي واسكن في بيت الرب الى مدى الايام
9 الذي خلصنا ودعانا دعوة مقدسة لا بمقتضى اعمالنا بل بمقتضى القصد والنعمة التي أعطيت لنا في المسيح يسوع قبل الازمنة الازلية
14 فان الخطية لن تسودكم لانكم لستم تحت الناموس بل تحت النعمة
16 لانه هكذا احب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الابدية.
24 ولكنني لست احتسب لشيء ولا نفسي ثمينة عندي حتى اتمم بفرح سعيي والخدمة التي اخذتها من الرب يسوع لاشهد ببشارة نعمة الله.
21 حتى كما ملكت الخطية في الموت هكذا تملك النعمة بالبر للحياة الابدية بيسوع المسيح ربنا
8 الرب رحيم ورؤوف طويل الروح وكثير الرحمة.
10 واله كل نعمة الذي دعانا الى مجده الابدي في المسيح يسوع بعدما تألمتم يسيرا هو يكملكم ويثبتكم ويقويكم ويمكنكم
4 الله الذي هو غني في الرحمة من اجل محبته الكثيرة التي احبنا بها
5 ونحن اموات بالخطايا احيانا مع المسيح. بالنعمة انتم مخلصون.
8 لانكم بالنعمة مخلصون بالايمان وذلك ليس منكم. هو عطية الله.
9 ليس من اعمال كي لا يفتخر احد
21 نعمة ربنا يسوع المسيح مع جميعكم. آمين
13 من يكتم خطاياه لا ينجح ومن يقر بها ويتركها يرحم.
11 لانه قد ظهرت نعمة الله المخلصة لجميع الناس
12 معلمة ايانا ان ننكر الفجور والشهوات العالمية ونعيش بالتعقل والبر والتقوى في العالم الحاضر
24 يباركك الرب ويحرسك.
25 يضيء الرب بوجهه عليك ويرحمك.
26 يرفع الرب وجهه عليك ويمنحك سلاما.
17 ولتكن نعمة الرب الهنا علينا وعمل ايدينا ثبت علينا وعمل ايدينا ثبته
23 اذ الجميع اخطأوا واعوزهم مجد الله.
24 متبررين مجانا بنعمته بالفداء الذي بيسوع المسيح
15 ولكن ليس كالخطية هكذا ايضا الهبة. لانه ان كان بخطية واحد مات الكثيرون فبالأولى كثيرا نعمة الله والعطية بالنعمة التي بالانسان الواحد يسوع المسيح قد ازدادت للكثيرين.
14 فانه ان غفرتم للناس زلاتهم يغفر لكم ايضا ابوكم السماوي.
16 فلنتقدم بثقة الى عرش النعمة لكي ننال رحمة ونجد نعمة عونا في حينه
15 فماذا اذا. أنخطئ لاننا لسنا تحت الناموس بل تحت النعمة. حاشا.